قالب مدونتي الأنيق

    Social Items

ads

 


بذور الشيا هي بذور صغيرة سوداء أو بيضاء غنية بالعناصر الغذائية. إنها مصدر جيد للبروتين والألياف والأحماض الدهنية الأساسية. بذور الشيا أيضًا غنية بمضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في حماية الخلايا من التلف.

 

  • البروتينات.
  • الألياف.
  • المنغنيز.
  • الكالسيوم.
  • مضادات الأكسدة.
  • أحماض أوميغا 3 الدهنية.

 

القيمة الغذائية لبذور الشيا

يوضح الجدول الآتي العناصر الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من بذور الشيا:

المادة الغذائية
القيمة الغذائية
السعرات الحرارية
486 سعرة حرارية
الماء
6%
البروتين
16.5 غرام
الكربوهيدرات
42.1 غرام
السكريات
0
الألياف
34.4 غرام
الدهون
30.7 غرام
أوميغا 3
17.83 غرام
أوميغا 6
5.84 غرام

ما فوائد بذور الشيا؟

يُعتقد أنّ لبذور الشيا العديد من الفوائد للجسم عند تناولها، وما زلنا بحاجة لإجراء المزيد من الدراسات والأبحاث لتأكيد هذه الفوائد:

 

 

  • تساعد على خسارة الوزن:

حيث إنّ تناول بذور الشيا يعزز الشعور بالشبع فترةً أطول وذلك كونها غنية بالألياف.

  • تُعزز صحة الجهاز الهضمي:

فبذور الشيا مصدر غني بالألياف الغذائية التي تعزز صحة الجهاز الهضمي وتقلل من فرصة الإصابة بالإمساك.

  • قد تزيد من مستويات الكوليسترول الجيد:

وتقلل من مستويات الكوليسترول الضار (LDL) الأمر الذي يحافظ على مستويات الدهون في الجسم ضمن المعدل الطبيعي.

  • تنظم مستويات السكر في الدم:

فتناول بذور الشيا يبطئ من قدرة الجسم على إفراز الجلوكوز في الدم الأمر الذي يقلل من فرصة ارتفاع سكر الدم على نحو مفاجئ بعد تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، وبالتالي قد يكون مفيدًا لمرضى السكري ولكن لا توجد أبحاث مخصصة لذلك.

  • تحافظ على صحة القلب:

لمحتوى بذور الشيا من أحماض أوميغا 3 الدهنية التي تعزز صحة القلب وتقلل من فرصة الإصابة بالسكتة القلبية.

  • تقلل الالتهاب في الجسم:

لمحتوى بذور الشيا من مضادات الأكسدة التي تقلل من الالتهاب في الجسم الأمر الذي يقلل من فرصة الإصابة بالعديد من الأمراض الناتجة عن الالتهاب المزمن مثل أمراض القلب والسرطان.

  • تُحسن صحة العظام:

فبذور الشيا مصدر جيد للعديد من المعادن المهمة لصحة العظام كالمغنيسيوم والفسفور والكالسيوم.

كيف تستخدم بذور الشيا؟

توجد العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها الحصول على فوائد بذور الشيا، فهي من البذور التي يسهل إضافتها للعديد من الأطعمة والمشروبات، ونوضح طريقة استعمال بذور الشيا كالآتي:

  • خلطها مع الحليب وعصير الفاكهة لتحضير بودنغ الشيا.
  • تحضير خلطة منه لاستخدامها كبديل للبيض في وصفات الكيك والمخبوزات.
  • تحضير جل أو هلام الشيا لاستخدامه في الشوربات أو السموذي المحضر منزليًا.
  • رش القليل من البذور النيئة على الشوفان أو السلطة.
  • خلطها مع دقيق اللوز والتوابل المختلفة لتغطية الدجاج فيه ثم قليهِ.

أضرار تناول بذور الشيا؟

لا يُسبب تناول بذور الشيا أي أضرار تُذكر خاصة إذا تم تناولها بكميات معتدلة، ولكن قد يرتبط تناول بذور الشيا بكميات كبيرة ببعض الأضرار، مثل الاضطرابات الهضمية كالإسهال والإمساك والغازات والانتفاخ، وقد يُسبب ذلك في بعض الأحيان زيادة حدّة أعراض الاضطرابات الهضمية كداء كرونز.

ومن الأضرار الأخرى المحتملة لبذور الشيا ما يأتي:

  • خطر الاختناق؛ فتناول بذور الشيا الجافة قد يرتبط بزيادة خطر الاختناق.
  • تفاعله مع أدوية أخرى؛ قد تقلل بذور الشيا من مستويات السكر في الدم وتقلل ضغط الدم، ففي حال كان الفرد يتناول أدوية السكري أو الضغط فعليه الحذر وسؤال الطبيب قبل ذلك لتجنب الانخفاض الشديد في ضغط الدم أو السكر في الدم.

نصائح عند تناول بذور الشيا

توجد مجموعة من النصائح التي يجب على الفرد اتباعها لتقليل أضرار بذور الشيا:

  • احرص على إضافة بذور الشيا لنظامك الغذائي بالتدريج فمثلًا أبدأ بتناول ملعقة واحدة كبيرة من بذور الشيا ثم يمكنك زيادتها ل2-3 ملاعق كبيرة كحد أقصى.
  • أضف القليل من الماء لبذور الشيا واتركها تنقع لمدة 10 دقائق قبل استخدامها لتجنب خطر الاختناق.

بذور الشيا: الفوائد الصحية الرائعة

 


نصائح حول كيفية استخدام أوميغا 3

يجب استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل تناول مكمّلات الأحماض الدهنية أوميغا 3؛ كما يجب عدم استخدام هذه المُكمّلات دون إشراف الطبيب، وذلك لأنّ هناك العديد من الأنواع والجرعات منها، بالإضافة إلى أنّ الاحتياجات تختلف من شخص إلى آخر ومن حالة إلى أخرى، كما يُفضل اتّباع بعض النصائح عند تناول مكمّلات الأوميغا 3، ومنها ما يأتي


  • تجنُّب تجاوز جرعة غرام واحد من أحماض الأوميغا 3 إلّا عندما يصف الطبيب جرعةً أكبر.
  • تناول المكمّلات ذات الجودة العالية.
  • تناول حمضي الإيكوسابنتاينويك EPA، والدوكوساهكساينويك DHA معاً، حيث يزوّد كلٌّ منهما الجسم بفوائدٍ صحيّةٍ مختلفة .

 

طريقة استخدام أوميغا 3 للشعر

المكونات:

  • كبسولتين من كبسولات المكمل الغذائيّ أوميغا 3.
  • ملعقتين من زيت الزيتون.

طريقة التحضير والاستخدام:

  1. اخلطي المكونات جيدًا حتى تتجانس.
  2. دلكي شعرك بالخليط من الجذور وحتى الأطراف.
  3. قومي بتغطية شعرك بقبعة مخصصة للشعر.
  4. اتركيه لمدة نصف ساعة.
  5. اغسلي شعرك بالشامبو والماء الفاتر. 

 

 

كيفية استخدام أوميغا 3 للوجه

المكونات:

  • 5 كبسولات المكمل الغذائيّ أوميغا 3.

طريقة التحضير والاستخدام:

 

  1. قومي بجمع الزيت الموجود داخل كبسولات أوميغا 3.
  2. قومي بتوزيع الزيت على وجهك واتركيه لمدة 20 دقيقة.
  3. اغسلي وجهك بالماء الفاتر.

كيفية استخدام حبوب أوميغا 3 للتسمين

لقد شاع استخدام حبوب أوميغا 3 للتسمين، وننصح بمراجعة الطبيب أو الصيدلاني لتوضيح الفائدة المرجوة من أوميجا 3 في ذلك، وتحديد الجرعة المناسبة.

الفئات التي تحتاج إلى أوميغا 3

نذكر فيما يأتي بعض الفئات التي قد تحتاج إلى تناول مكمّلات الأوميغا 3:

الأشخاص الأصحّاء

إذا كان الشخص يتمتّع بصحّة جيدة ولا يعاني من خطر الإصابة بأمراض القلب؛ فإنّه لا يحتاج إلى تناول مكمّلات الأوميغا 3؛ بل يُنصح بتناول حصتين أسبوعياً من الأسماك الدهنية، مثل السلمون، والتونة، والرنجة، ومن الجدير بالذكر أنّه قد يُنصح بتناول مكمّلات أوميغا 3 للأشخاص الذين لا يستطيعون أو لا يفضّلون تناول الأسماك.

الأشخاص المعرّضون للإصابة بأمراض القلب

يُنصح بتناول جرعاتٍ عالية من الأوميغا 3 لمن يُعانون من ارتفاع في مستويات الدهون الثلاثية، أو من تتوفر لديهم عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بأمراض القلب، ولكن بعد استشارة الطبيب.

 

 

المرأة الحامل

ترتفع حاجة المرأة الحامل للأحماض الدهنية أوميغا 3 مُقارنةً بغير الحامل، إذ يُعدُّ حمض الدوكوساهكساينويك DHA مهمّاً لتطوير دماغ وشبكية العين لدى الجنين خلال الثلث الأخير من الحمل وحتى عُمر 18 شهراً من حياة الطفل.

ويجدر الذكر أنّ الاستهلاك المفرط للمصادر الحيوانية من الأوميغا 3 مثل بعض أنواع الأسماك، قد يؤدّي إلى التسمم بالزئبق؛ لذلك تُنصح المرأة الحامل بالحصول على حاجتها من الأوميغا 3 عن طريق تناول حصتين فقط من المأكولات البحرية أسبوعياً، وتناول الزيوت النباتية، بالإضافة إلى تناول مكمّلات الأوميغا 3 التي تحتوي على حمض الدوكوساهكساينويك DHA.

ولكن يجب الحرص على عدم تناول أيّ مكمّلاتٍ تحتوي على فيتامين أ والمعروف أيضاً باسم الريتينول مثل مُكمّلات زيت كبد الأسماك؛ لأنّه قد يُسبب الضرر للجنين، من الأفضل للحامل استشارة الطبيب قبل تناول أيّ نوعٍ من المكملات الغذائيّة.

 

مصادر أوميغا 3

مصادر أوميغا 3 الطبيعية

يُفضّل عادةً الحصول على الأحماض الدهنية أوميغا 3 من مصادرها الغذائيّة الطبيعية، مثل:

  • الأسماك الدهنية التي تحتوي على حمضيّ الدوكوساهكساينويك DHA، والإيكوسابنتاينويك EPA، وفي الحقيقة تحتوي هذه الأنواع من الأسماك على مستوياتٍ عاليةٍ من المواد السامّة كعنصر الزئبق، ومادّة ثنائي الفينيل متعدد الكلور (بالإنجليزيّة: Polychlorinated biphenyl)، ومن الأمثلة عليها:
    • سمك الإسقمري (بالإنجليزيّة: Mackerel).
    • سمكة السيف البرّي (بالإنجليزيّة: Wild Swordfish).
    • سمك التلفيش (بالإنجليزيّة: Tilefish).
    • سمك القرش.
  • أسماك دهنية تحتوي على كميات قليلة من الزئبق ومادة ثنائي الفينيل متعدد الكلور، مثل:
    • سمك السلمون البري.
    • أسماك السلمون المُرقّط البري (بالإنجليزيّة: Wild Trout).
  • الزيوت النباتية:
    • زيت بذرة الكتان.
    • زيت فول الصويا.
    • زيت الكانولا.
  • أطعمة نباتية:
    • بذور الشيا.
    • الجوز الأسود.

مكمّلات أوميغا 3

تنقسم مكمّلات الأوميغا 3 إلى مكمّلاتٍ من مصادر حيوانية ومكمّلاتٍ من مصادر نباتية، ونذكرهم فيما يأتي:

  • مكمّلات من مصادر حيوانية: والتي تحتوي عادة على أحماض الدوكوساهكساينويك DHA، والإيكوسابنتاينويك EPA، ومنها زيت السمك، وزيت كبد السمك، وزيت الكريل.
  • مكمّلات من مصادر نباتية: مثل زيت الطحالب الذي يحتوي على أحماض الدوكوساهكساينويك DHA، والإيكوسابنتاينويك EPA، وزيت بذور الكتان الذي يحتوي على حمض ألفا اللينولينيك ALA.

أضرار تناول مكملات أوميغا 3

توجد أحماض الأوميغا 3 في العديد من الأطعمة، ويؤدّي تناول المُكمّلات التي تحتوي عليها إلى الحصول على كمّيات زائدة منها؛ ويُنصح بتجنّب استهلاك جرعةٍ أكثر من 3 غرامات يوميّاً من الأوميغا 3؛ لأنّها قد تُسبب أعراضاً غير مُريحة للجهاز الهضمي، كما قد تزيد من خطر حدوث النزيف لدى الأشخاص الذين يتناولون مضادات التخثّر.

 

ما الكميات الغذائية الموصى بها من أوميغا 3

يوضّح الجدول الآتي الكميّة المُوصى بتناولها يوميّاً من أحماض الأوميغا 3 لمُختلف الفئات العمرية، ومن الجدير بالذكر أنّ القيمة المكتوبة إزاء فئتيّ الأطفال الأقل عُمراً من 3 سنوات هي الكمية المُوصى بتناولها من جميع أحماض أوميغا 3 بينما باقي الكميّات توضح الكميّة المُوصى بتناولها من الحمض الدهني ألفا اللينولينيك ALA؛ حيثُ إنّه هو الحمض الدهني الوحيد الذي يُعدُّ أساسياً ويحتاجه الجسم بشكلٍ يوميّ من بين مجموعة أحماض أوميغا 3، كما تجدر الإشارة إلى أنّه يُنصح بعدم تناول مكمّلات أوميغا 3 إلّا بعد استشارة الطبيب كما ذكرنا سابقاً:

 

الفئة العمرية
الكميّة المُوصى بتناولها يوميّاً (غرام)
الأطفال منذ الولادة إلى عُمر 12 شهراً
0.5
الأطفال من عُمر 1 إلى 3 سنوات
0.7
الأطفال من عُمر 5 إلى 8 سنوات
0.9
الذكور من عُمر 9 إلى 13 سنة
1.2
الإناث من عُمر 9 إلى 13 سنة
1
الذكور من عُمر 14 سنة وأكثر
1.6
الإناث من عُمر 14 سنة وأكثر
1.1
الحامل
1.4
المرضع
1.3

 

 

 

دليل استخدام أوميغا 3


 


فيتامين D3 هو واحد من الفيتامينات الذي يمكن للجسم إنتاجه بشكل طبيعي عند التعرض لأشعة الشمس. ولكن، في بعض الأحيان، قد يحتاج الأشخاص إلى مصادر إضافية للحصول على الكمية الموصى بها من هذا الفيتامين، خاصة في فصل الشتاء أو في المناطق التي لا تتمتع بأشعة شمس كافية.

فيتامين D3، المعروف أيضًا بالكوليكالسيفيرو، هو أحد أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم. وهو يلعب دورًا حيويًا في العديد من الوظائف الجسدية. تلخيصًا للمعلومات المذكورة:

 

  • التركيب: فيتامين D3 هو جزء من عائلة فيتامين D التي تشمل أنواعًا أخرى مثل D1 وD2.

  • المصادر: الجسم ينتج فيتامين D3 عند التعرض لأشعة الشمس، ولكن هناك توصيات حول أفضل أوقات التعرض للشمس لتجنب المخاطر المحتملة مثل سرطان الجلد.

  • الفوائد:

    • يدعم صحة العظام ويحمي من أمراض مثل هشاشة العظام والكساح.
    • يساعد في امتصاص الكالسيوم والفسفور من الأمعاء.
    • قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
    • يمكن أن يساعد في مكافحة الاكتئاب، خصوصاً في المواسم التي لا تظهر فيها أشعة الشمس بكثرة.
  • الاستخدامات:

    • علاج ومنع هشاشة العظام والكساح.
    • تقوية العظام والأسنان.
    • العمل كمكمل للرضع الذين يتغذون على الرضاعة الطبيعية.
    • قد يستخدم في العلاج المكمل لبعض أمراض الكلى وانخفاض مستويات الكالسيوم والفسفور.
  • المخاطر المحتملة: على الرغم من فوائده العديدة، فإن التعرض الزائد لفيتامين D3 قد يؤدي إلى تأثيرات جانبية أو مشاكل صحية، لذلك يجب استخدامه تحت إشراف طبي.

     

 يعتبر فيتامين D3 من الفيتامينات الحيوية التي يحتاجها الجسم، ولكن مثل أي مكمل غذائي، يجب استهلاكه بحذر وتحت إشراف طبي.  


 

وهنا قائمة بالمصادر الغذائية لفيتامين D3:

  1. زيت كبد السمك المجفف: ملعقة كبيرة تحتوي على حوالي 1,360 وحدة دولية من فيتامين D3.
  2. سمك أبو سيف (التونة): مقدار 85 غراماً يحتوي على حوالي 565 وحدة دولية من الفيتامين.
  3. سمك السلمون: مقدار 85 غراماً يحتوي على حوالي 450 وحدة دولية.
  4. البيض: الحبة الكبيرة من البيض تحتوي على حوالي 40 وحدة دولية.
  5. الحليب المدعم: كوب من الحليب المدعم يحتوي على ما بين 115 إلى 125 وحدة دولية.
  6. اللبن المدعم: مقدار 170 غراماً يحتوي على حوالي 80 وحدة دولية.

بالإضافة إلى المصادر المذكورة أعلاه، يمكن الحصول على فيتامين D3 من المكملات الغذائية، التي قد تكون مفيدة للأشخاص الذين لديهم نقص في هذا الفيتامين أو لأولئك الذين لا يستطيعون الحصول على كمية كافية من المصادر الطبيعية. ومع ذلك، من الجيد استشارة الطبيب قبل تناول أي مكملات غذائية. 


  1. الآثار الجانبية لفيتامين D3:

    • الجرعات العالية من فيتامين D3 قد تسبب ارتفاع معدل الكالسيوم في الدم، مما يؤدي إلى:
      • فقدان الشهية.
      • القيء والغثيان.
      • العطش الشديد.
      • زيادة عدد مرات التبول.
      • التغيرات النفسية، وتقلب المزاج.
      • التعب العام.
    • هناك أيضا رد فعل تحسسي نادر ولكنه خطير يمكن أن يتضمن:
      • حكة وطفح جلدي شديد.
      • صعوبة في التنفس.
      • دوخة شديدة.
      • تورم في الشفتين واللسان والحلق.

من الضروري دائمًا استشارة الطبيب قبل تناول مكملات فيتامين D3، خاصةً إذا كنت تتناول أدوية أخرى أو لديك حالات صحية معينة.

 

  1. الجرعة اليومية الموصى بها:

    • للبالغين الأصحاء: لا يجب تناول أكثر من 4000 وحدة دولية يوميًا إلا بناءً على توصية طبية.
    • للأشخاص الذين يعانون من هشاشة العظام أو أكبر من 50 عامًا: يتراوح المقدار الموصى به من 800 إلى 1000 وحدة دولية يوميًا، إلى جانب الكالسيوم.
    • لمرضى الكساح بين الأطفال: قد يقدر الطبيب الجرعة بين 12,000 إلى 500,000 وحدة دولية، حسب الحاجة.
  2. التفضيل للمصادر الغذائية:

    • فيتامين D الموجود في المصادر الغذائية غالبًا ما يكون أكثر أمانًا من الحبوب المكملة، لأنه من الصعب تناول جرعة زائدة من الطعام.
  3. النصيحة:

    • دائمًا استشر طبيبك قبل تناول مكملات فيتامين D3 أو تغيير جرعتك اليومية، خصوصًا إذا كنت تعاني من أية حالات صحية أو تتناول أدوية أخرى.



فيتامين D3: الفيتامين المهم لصحة العظام

 


توصلت دراسة جديدة أجراها معهد أكسفورد للإنترنت إلى أنه لا يوجد دليل على أن الانتشار العالمي لفيسبوك مرتبط بأي ضرر نفسي واسع الانتشار.

وقامت الدراسة بتحليل بيانات ما يقرب من مليون شخص في 72 دولة على مدار 12 عامًا، ووجدت أن استخدام فيسبوك لم يكن مرتبطًا بانخفاض الرفاهية أو السعادة أو الصحة العقلية.

وقد وجد الباحثون أن الاستخدام السلبي لفيسبوك، مثل مقارنة أنفسنا بالآخرين أو قضاء الكثير من الوقت على الموقع، يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الرفاهية. ومع ذلك، فإن الاستخدام الإيجابي لفيسبوك، مثل التواصل مع الأصدقاء والعائلة أو التعلم عن أشياء جديدة، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الرفاهية.

وتشير الدراسة إلى أن الاعتقاد بأن فيسبوك يسبب الضرر النفسي هو خاطئ، وأن الاستخدام المسؤول للموقع يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على حياتنا.

يقول البروفيسور أندرو برزيبيلسكي، من معهد أكسفورد للإنترنت: "لدينا موقف يبكي فيه عدد قليل من الناس ذئبًا، والذئب هنا هو وسائل التواصل الاجتماعي؛ لكننا في الواقع لا نملك البيانات، وليس لدينا المواد التي نحتاجها لبناء جهاز للكشف عن الذئاب".

وتشير الدراسة إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الرفاهية، ولكن هذه الدراسة تقدم دليلًا على أن الاستخدام المسؤول لفيسبوك يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على حياتنا.

دراسة جديدة: لا يوجد دليل على أن فيسبوك يسبب الضرر النفسي